كان ولا يزال ـ لأمير دولة #الكويت الراحل الشيخ #صباح_الأحمد_الصباح ـ طيب الله ثراه واسكنه فسيح جناته ـ مكانة استثنائية في قلوب الشعوب الخليجية والعربية جميعاً
الراحل العظيم لم يكن فقط، أباً ومؤسساً للدبلوماسية الكويتية بل هو أيضاً رمز للحكمة والاعتدال والعقلانية والرشادة السياسية
كان للراحل العظيم بصمات عميقة وأياد بيضاء لا تنسى في مجالات العمل الانساني المختلفة
على مدى أربعة عقود قاد الراحل العظيم خلالها الدبلوماسية الكويتية، تحققت للكويت صورة ذهنية رائعة لدى شعوب العالم كافة
ترك الراحل العظيم لدولة الكويت الشقيقة والشعوب الخليجية والعربية إرثاً عظيماً من الحكمة والعطاء والعمل الانساني والخيري
ذكراه ستبقى خالدة في القلوب، ومواقفه التاريخية ستبقى مصدر الهام للأجيال الحالية والمقبلة،
لن ينسى أحد "أمير الانسانية" في نبل مواقفه وعطائه اللا محدود، وستبقى أرض الكويت الشقيقة منبعاً للخير والعطاء والقادة العظام
الكويت هي منارة إشعاع حضاري في منطقتنا الخليجية والعربية، وهي أيضاً بوصلة العقل والوسطية والاعتدال والقرار الرشيد.
وداعاً أمير الانسانية، فقد رحلت عنا بجسدك ولكن أخلاقك الطيبة وشهامتك العربية الأصيلة ومواقفك العظيمة ستبقى خالدة لتلهم الكويتيين وشعوب العالم كافة المعاني السامية للانسانية والعطاء والخير والوفاء