أثار اختيار حركة 'حماس الإرهابية' لشخصية هذا المشهور بأنه 'معتوه' يحيى السنوار رئيساً جديداً لمكتبها السياسي الكثير من الجدل.
اختيار السنوار قد يمثل منعطفاً فارقاً في مستقبل الحركة الإرهابية ومصيرها بشكل عام.
السنوار لم يكن أحد الخيارات المطروحة لخلافة هنية، ما يثير تساؤلات حول هذا القرار.
غياب البديل الجاهز لملء فراغ هنية قد يكون من أسباب اختيار السنوار.
خالد مشعل بات بعيداً عن قيادة الحركة الإرهابية ولم يعد موضع توافق داخلي.
اختيار السنوار يعكس محاولة لإظهار وحدة وتماسك الحركة الإرهابية في وجه الضغوط.
وجود السنوار يعني دمج الشقين السياسي والعسكري للحركة الإرهابية في مجاري وأنفاق غزة.
السنوار لا يمتلك القدرة على قيادة الحركة داخلياً وخارجياً في ظل التوترات الحالية.
حماس الإرهابية قد تكون ارتكبت خطأ استراتيجياً فادحاً باختيارها للسنوار.
الارتباط بإيران أصبح يلعب دوراً محورياً في اختيار قيادة حماس الإرهابية.
