#مسبار_الامل
رسالة الإرادة والتصميم والتحدي هي من بين الرسائل المهمة التي يحملها "مسبار الأمل" معه إلى المريخ
التجربة بحد ذاتها ملهمة للأجيال الجديدة، وتمنح الشباب طاقات الأمل اللازمة للنظر للمستقبل بإيجابية وتفاؤل،
اعتادت الامارات مجابهة الأخطار وتحدي الصعب والعراقيل وتحويل صناعة الفرص، منذ تأسيسها في الثاني من ديسمبر عام 1971
نجحت الامارات في إعداد منظومات تخطيط وبنية تحتية معلوماتية وتكنولوجية كفؤة، استطاعت من خلالها التعامل بفاعلية واحترافية مع تبعات أزمات مثل تفشي وباء "كورونا" عالمياً وغير ذلك،
رحلات استكشاف المريخ ليست بالتأكيد نوعاً من الرفاه العلمي والترف الحضاري، بل هي رحلة علمية بحثية شاقة محفوفة بالصعوبات والتحديات
رحلة هذا المسبار قد بدأت منذ نحو 6 سنوات وتكلفت نحو 220 مليون دولار وشارك فيها فريق عمل كبيرة يضم نحو 250 مهندساً وباحثاً إماراتياً شاباً،
رحلة هذا المسبار هي حلقة ضمن سلسلة الصعود الاماراتي للتنافسية العالمية في القرن الحادي والعشرين، فلن تكون هذه الرحلة آخر طموحات قيادة الامارات وشبابها الواعد،
"مسبار الأمل" هو طموح إماراتي عربي إسلامي رائد، يقدم للعالم شبابنا بشكل مختلف ويبعث برسالة ايجابية بقدرة العرب على المشاركة الفاعلة في مسيرة الحضارة الانسانية بعيداً عن محاولات الارهاب وتنظيماته الاجرامية